كانت فينيسا في ال ١٧ من عمرها عندما ماتت أمها بالسرطان. قادها قلبها الحزين وغضبها بعيد عن الله ولكن تمر السنين لتحتاج فنيسا مرة أخرى معجزة من الله.
كانت فينيسا في ال ١٧ من عمرها عندما ماتت أمها بالسرطان. قادها قلبها الحزين وغضبها بعيد عن الله ولكن تمر السنين لتحتاج فنيسا مرة أخرى معجزة من الله.