بعد 30 عامًا وهي تعيش كرجُل وتحيا حياة المثليين، تسأم (واندا) من علاقاتها المنكسرة، والعنف، والمخدرات وتجد بالتدريج مَن هي ومَن الذي يستطيع إنقاذها بعد سنوات من الضياع
لم تشعر كاتي بوت بأن والديها يوليها الأهمية والعطف التي كانت بحاجة لهم. فبدأت في البحث عما يعوض لها ذلك في تعاطي المخدرات، لكنها لم تجد ما كانت تبحث عنه حتى كشف الله عن حبه لها
تعرض (برادي) لأول لقاء جنسي مثلي وهو غلام. استمر في مواعدة الرجال المثليين لعقود وهو راشد حتى وهو متزوج ومؤمن يعترف بإيمانه حتى وجد الحرية الكاملة في مؤتمر عام 2013