كانت “هيذر” غاضبة، مكتئبة، وتقوم بتجويع نفسها ولم تتحسّن إلا بعد أن سلّمت أعباءها ومخاوفها لله. إكتشف معنا كيف تسلم أعباءك لله

Recommended Posts
Call Now Buttonاتصل الآن